السَّلَامُ عَلَيْكُمْ
دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ، وَاِنَّا اِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَاحِقُونَ.
2. Tahlil dan ziarah kubur
Bacaan Tahlil
اَسْتَغْفِرُ اللهَ
الْعَظِيْمَ (×3) الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ
وَاَتُوْبُ اِلَيْهِ، تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لَا يَمْلِكُ لِنَفْسِهِ ضَرًّا
وَلَا نَفْعًا وَلَا مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُوْرًا.
اِلَى حَضْرَةِ
النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ
بَيْتِهِ، وَاِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، صَلَوَاتُ اللهِ
عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
سَادَاتِنَا اَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثمَانَ وَعَلِيٍّ، وَاِلَى بَقِيَّةِ
الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرَةِ بِالْجَنَّةِ، وَاِلَى سَائِرِ اَصْحَابِ رَسُولِ
اللهِ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة
.....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيعِ الْاَوْلِيَاءِ وَالْعُلمَاءِ اْلعَاِمِلينَ، وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِينَ، وَاَئِمَّةِ الْحَدِيثِ وَالْمُفَسِّرِينَ، وَسَادَاتِنَا
الصُّوفِيَّةِ الْمُحَقِّقِينَ، وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِينَ وَمُقَلِّدِيهِمْ
فِي الدِّينِ، وَخُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ الْاَوْلِيَاءِ قُطْبِ
الرَّبَّانِيِّ الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الْجِيلَانِيِّ، رَحْمَةُ اللهِ
عَلَيْهِمْ اَجْمَعِينَ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ خُصُوصًا اِلَى رُوحِ شَيْخِنَا ..... بْنِ
...... وَاِلَى رُوحِ شَيْخِنَا ..... بْنِ ...... واِلَى رُوحِ شَيْخِنَا .....
بْنِ ........ وَاُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ وَحَوَاشِيهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ، اللّٰهُمَّ
اغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة .....
وَاِلَى رُوحِ ..... بْنِ
...... وَاِلَى رُوحِ ..... بْنِ ...... وَاِلَى رُوحِ ..... بْنِ ......
وَاُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ وَحَوَاشِيهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ، اللّٰهُمَّ اغْفِرْ
لَنَا وَلَهُمْ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، مِنْ
مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا، وَخُصُوْصًا اِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيعِ اٰبَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا، وَاَبْنَائِنَا وَبَنَاتِنَا،
وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا، وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا، وَاَخْوَالِنَا
وَخَالَاتِنَا، وَاِخْوَتِنَا وَاَخَوَاتِنَا، وَاَقَارِبِنَا (وَخُصُوْصًا اِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيعِ اَهْلِ الْقُبُورِ فِي هٰذِهِ الْمَقْبَرَةِ) [1] وَاِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيعِ اَهْلِ الْقُبُورِ فِي هٰذَا الْبَلَدِ، اللّٰهُمَّ اغْفِرْ
لَنَا وَلَهُمْ، شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة .....
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ
وَاللهُ اَكْبَرُ، سورة الاخلاص (×3/...)
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ
وَاللهُ اَكْبَرُ، سورة الفلق (×1)
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ
وَاللهُ اَكْبَرُ، سورة الناس (×1)
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ
وَاللهُ اَكْبَرُ، سورة الفاتحة .....
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ. الٓمٓ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ
وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ اُوْلٰئِٓكَ
عَلَى هُدًى مِّنْ رَبِّهِمْ وَاُوْلٰئِٓكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ
وَاحِدٌ لَّا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ اٰية الكرسي.
اَسْتَغْفِرُ اللهَ
الْعَظِيْمَ (×3)
اَفْضَلُ الذِّكْرِ -
فَاعْلَمْ اَنَّهُ - لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ، لَا اِلٰهَ اِلَّا
اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ، لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ حَيٌّ بَاقٍ، لَا اِلٰهَ اِلَّا
اللهُ ...
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ، لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ، لَا
اِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ.
سُبْحَانَ اللهِ
وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ ...
سُبْحَانَ اللهِ
وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ، اللّٰهُمَّ
صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ، اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى
اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ.
(الْفَاتِحَة
بِالْقَبُولِ وَتَمَامِ كُلِّ سُولٍ وَمَأْمُولِ، وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ) الفاتحة .....
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
حَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ، وَرَضِيَ اللهُ -
تَعَالَى وَتَبَارَكَ - عَنْ جَمِيعِ سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ
اَجْمَعِينَ، اٰمِين.
۞۞۞
Doa tahlil
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ، الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ
وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ
وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ.
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى
سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى
سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ
اِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا
فِيهِ.
اللّٰهُمَّ رَبَّنَا تَقَبَّلْ
مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ
التَّوَّابُ الرَّحِيمُ.
اللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ
وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ اِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ الْمُصْطَفَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى اٰلِهِ
وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ،
وَاِخْوَانِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ
اَجْمَعِينَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الْاَوْلِيَاءِ وَالْعُلَمَاءِ
الْعَاِمِلينَ، وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ
مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ، وَخُصُوصًا اِلَى رُوحِ شَيْخِنَا ....... بْنِ
........، وَاِلَى رُوحِ ....... بْنِ ........، وَاِلَى رُوحِ ....... بْنِ
........، وَاُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ وَحَوَاشِيهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ، وَاِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيعِ مَنْ هَدَيْنَاهُمْ، وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ
اِلَى مَغَارِبِهَا فِي بَرِّهَا وَبَحْرِهَا.
اللّٰهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ
وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَاَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ وَقِهِمْ
فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ.
اللّٰهُمَّ اجْعَلْ
قُبُورَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ، وَلَا تَجْعَلْ قُبُورَهُمْ
حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيرَانِ.
اللّٰهُمَّ اِنْ كَانُوا
مُحْسِنِينَ فَزِدْ فِي اِحْسَانِهِمْ، وَاِنْ كَانُوا مُسِيئِينَ فَتَجَاوَزْ
عَنْهُمْ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ... سُبْحَانَ رَبِّكَ
رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الفاتحة ...
دَعْوَاهُمْ فِيهَا
سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ، وَاٰخِرُ
دَعْوَاهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
[1] Khusus ziarah kubur.