1. Doa masuk bulan Rajab
اللّٰهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبَ وَشَعْبَانَ وَبَلِّغْنَا
رَمَضَانَ (وَحَصِّلْ مَقَاصِدَنَا)
2. Istighfar bulan Rajab
اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ (×3) الَّذِي لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ
الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الْمَعَاصِي وَالذُّنُوبِ،
وَاَتُوبُ اِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ مَا كَرِهَ اللهُ قَوْلًا وَفِعْلًا وَسَمْعًا
وَبَصَرًا وَخَاطِرًا.
اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْتَغْفِرُكَ لِمَا قَدَّمْتُ وَمَا اَخَّرْتُ،
وَمَا اَسْرَرْتُ وَمَا اَعْلَنْتُ، وَمَا اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اَنْتَ
الْمُقَدِّمُ وَاَنْتَ الْمُؤَخِّرُ، وَاَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
اللّٰهُمَّ اِنِّي اَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ تُبْتُ اِلَيْكَ
مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيْهِ. وَاَسْتَغْفِرُكَ بِمَا اَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ
الْكَرِيمَ فَخَالَطْتُهُ بِمَا لَيْسَ لَكَ بِهِ رِضًى. وَاَسْتَغْفِرُكَ بِمَا
وَعَدْتُكَ بِهِ نَفْسِي ثُمَّ اَخْلَفْتُكَ. وَاَسْتَغْفِرُكَ بِمَا دَعَا لِي
اِلَيْهِ الْهَوَى مِنْ قِبَلِ الرُّخَصِ مِمَّا اشْتَبَهَ عَلَيَّ وَهُوَ
عِنْدَكَ مَحْظُورٌ. وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنَ النِّعَمِ الَّتِي اَنْعَمْتَ عَلَيَّ،
فَصَرَفْتُهَا وَتَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى الْمَعَاصِي. وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنَ
الذُّنُوبِ الَّتِي لَا يَغْفِرُهَا غَيْرُكَ، وَلَا يَطَّلِعُ عَلَيْهَا اَحَدٌ
سِوَاكَ، وَلَا يَسَعُهَا اِلَّا رَحْمَتُكَ وَحِلْمُكَ، وَلَا يُنْجِي مِنْهَا
اِلَّا عَفْوُكَ. وَاَسْتَغْفِركَ مِنْ كُلِّ يَمِينٍ حَلَفْتُ بِهَا فَحَنَثْتُ
فِيهَا، وَاَناْ عِنْدَكَ مَأْخُوذٌ بِهَا. وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لَا اِلٰهَ
اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. وَاَسْتَغْفِرُكَ
يَا لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ عَالِم الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ مِنْ كُلِّ
سَيِّئَةٍ عَمِلْتُهَا فِي بَيَاضِ النَّهَارِ وَسَوَادِ اللَّيْلِ، فِي مَلَأٍ
وَخَلَأٍ وَسِرٍّ وَعَلَانِيَةٍ، وَاَنْتَ اِلَيَّ نَاظِرٌ اِذَا ارْتَكَبْتُهَا،
تَرَى مَا اٰتَيْتُهُ مِنَ الْعِصْيَانِ بِهِ عَمْدًا اَوْ خَطَاً اَوْ نِسْيَانًا
يَا حَلِيمُ يَا كَرِيمُ. وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ
سُبْحَانَكَ اِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، رَبِّ اغْفِرْلِي وَارْحَمْنِي
وَتُبْ عَلَيَّ وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ. وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ
فَرِيضَةٍ وَجَبَتْ عَلَيَّ فِي اٰنَاءِ اللَّيْلِ وَاَطْرَافِ النَّهَارِ،
فَتَرَكْتُهَا عَمْدًا اَوْ خَطَاً اَوْ نِسْيَانًا اَوْ تَهَاوُنًا وَاَناْ مَسْؤُولٌ
بِهَا؛ وَمِنْ كُلِّ سُنَّةٍ مِنْ سُنَنِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمِ
النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَتَرَكْتُهَا غَفْلَةً
اَوْ سَهْوًا اَوْ جَهْلًا اَوْ تَهَاوُنًا قَلَّتْ اَوْ كَثُرَتْ وَاَناْ عَائِدٌ
بِهَا. وَاَسْتَغْفِرُكَ يَا لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ،
سُبْحَانَكَ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَكَ الْمُلْكُ وَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ
الشُّكْرُ، وَاَنْتَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ
النَّصِيرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ.
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
تَسْلِيمًا كَثِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.